بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 27 مايو 2016

لـمـاذا نـقـول الـحـمـد لله بـعـد الـعـطـاس


لـمـاذا نـقـول الـحـمـد لله بـعـد الـعـطـاس




الـحـكـمـة مـن قـول
( الـحـمـد لله ) بـعـد العـطـسـة
لان الـقـلـب يـتـوقـف عـن الـنـبـض خـلال الـعـطـاس
والـعـطـسـة سـرعـتـها 100 كـم فـ الـسـاعـة ...
وأذا عـطـسـت بـشـدة مـمـكـن ان تـكـسـر ضـلـع مـن أضـلاعـك
وإذا حـاولـت إيـقـاف عـطـسـة مـفـاجـئـة مـن الـخـروج،
فـأنـه يـؤدى الـى ارتـداد الـدم فـ الـرقـبـة أو الـرأس ومـن ثـم الـى الـوفـاة ..
وإذا تـركـت عـيـنـيـك مـفـتـوحـتـان أثـنـاء الـعطـس
مـن الـمـحـتـمـل أن تـخـرج مـن مـحـجـريـهـا
ولـلـعـلـم اثـنـاء الـعـطـس تـتـوقـف جـمـيـع أجـهـزة
الـجـسـم الـتـنـفـسـى والـهـضـمـى
والـبـولـى وبـمـا فـيـهـا الـقـلـب
رغـم أن وقـت الـعـطـسـة
- ثـانـيـة واحـدة أو جـزء مـن الـثـانـيـة
وبـعـدهـا تـعـمـل أن أراد الله لـهـا أن تـعـمـل وكـأنـه لـم يـحـدث شـىء ..
لـذلـك كـان حمد الله تـعـالـى هـو شـكـر لله عـلـى هـذه الـنـجـاة

فـسـبـحـان الله الـعـظـيـم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق